
وتفتح هذه المبادرات آفاقًا جديدة لتحسين التفاعل بين المواطنين والجهات الحكومية، مما يعزز المشاركة المجتمعية في صنع القرار.
تستخدم المدن الأكثر ذكاءً في جميع أنحاء العالم أجهزة استشعار إنترنت الأشياء لالتقاط البيانات وفهمها على الفور. توفّر نتائج التحليلات التي يُقدمها إنترنت الأشياء لمُديري المدن فهماً أعمق لما يحدث عبر مُجتمعاتهم في الوقت الفعلي تقريباً.
يتم جمعها عبر الأجهزة الرقمية والتقنيات التكنولوجية المختلفة، ثم يتم تخزينها في الخوادم التي تُقدمها الحوسبة السحابية؛ لتحليلها فيما بعد وتحسين الخدمات بناءً عليها.[٢]
التنقيب عن المعادن الحيوية في أعماق البحار يثير جدلًا بيئيًا
شهر رمضان ليس موسماً روحانياً فقط، ولكنه فسحة عائلية أيضاً، إذ يندر أن تلتقي الأسر … مع القرَّاء
طالع التغطية الإخبارية ذات الصلة على الموقع الإلكتروني لوكالة أنباء الإمارات.
تستضيف مصدرالمقر الرئيسي للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (إيرينا)، (الموقع باللغة الإنجليزية) وهيمنظمة حكومية دولية لتشجيع اعتماد الطاقة المتجددة على نطاق العالم.
وأطلقت مدن كثيرة الإمارات حول العالم مشاريع لمدن ذكية، من بينها دبي ونيويورك وطوكيو وشنغهاي وأمستردام.
من المهم تحسين جودة البيئة في المدن الذكية من خلال زراعة الأماكن الخضراء وتقليل التلوث والحفاظ على المساحات الطبيعية.
كما ستعمل من دون أزرار وتكون جزءاً من إنترنت الأشياء، وتجمع البيانات حول المكونات والمستخدمين.
بفضل تقنية الذكاء الاصطناعي، يُمكن للجهات المسؤولة في المدن الذكية التقليل من احتمالية وقوع حوادث السير، وإدارة حركة المرور بشكلٍ أفضل، وتعزيز سلامة المواطنين على الطرق، من خلال استخدام كاميرات أمنيّة تعمل من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي وغير ذلك من الأجهزة المتقدمة.[٣]
تحديد المُشكلات الميكانيكية، أو التشغيلية المؤدية إلى حدوث عطل أو حالات تباطؤ.
وينبغي أن تنعكس هذه المزايا في تلبية احتياجات الأجيال الحالية والقادمة فيما يتعلق بالجوانب الاقتصادية والاجتماعية والبيئية نور والثقافية، حتى تكتسب أي مدينة صفة الذكية.
تطبيق معايير أمان صارمة: لحماية البيانات والمعلومات الحسّاسة.